ثوب الفرح والفارس الشهم 3… هل تلبسه الأرامل من زوجات الشهداء؟ في أرضٍ ألفت أن تحمل الحزن كما تحمل الصبر، يظل الفرح ضيفًا مترددًا. هنا ينبش السؤال في صدورنا: هل تستطيع الأرملة من زوج الشهيد أن ترتدي ثوب الفرح من جديد؟ أم أن ثياب الأفراح مصمَّمة لغير قلوبٍ تهشّمها